الرنين المغناطيسي الحيوي
كشف وعلاج أسباب المرض، وليس فقط المرض نفسه
وهناك ميزة كبيرة لهذا الأسلوب من التقييم هو أنه يمكن استخدامها من قبل الجميع: الكبار، والنساء والأطفال وحتى الرضع وكبار السن. .
التأهل لمثل هذا الاختبار، لا تحتاج تدريبا خاصا بالرنين الحيوي أقطاب اتصال المغناطيسي ينطوي فقط على الرأس واليدين والقدمين.
يستخدم الموجات المغناطيسية
يدخل الجسم البيولوجية صدى الموجات المغناطيسية التردد المنخفض التي يتم تسجيلها وتحليلها بواسطة الكمبيوتر .
ويتألف هذا الاختبار 55 القياسات الكهربائية المختلفة، ووحدة القيم وسجلت أكثر من 8،000 المواد في الجسم وعدم التوازن فيها. التمثيل المغناطيسي بالرنين الحيوي على الحمض النووي داخل الخلية.
مع موجات المغناطيسية التي يتم إنشاؤها في الخلايا والأنسجة والأعضاء يمكن الكشف عن أشكال المبكرة من مرض الأعصاب، والجهاز التنفسي، القلب والأوعية الدموية والعظام والجهاز الهضمي، سواء أكانت حادة أو مزمنة.
ويتم الاختبار في جلسة واحدة
لمحة عامة عن الجسم، وتحتاج واحد فقط جلسة تستمر ساعة. وهناك ميزة كبيرة هي أن النتائج تظهر على الفور.
يمكن اتباعها اختبار من قبل جلسات العلاج إذا لوحظ شروط معينة. تستغرق كل جلسة علاجية ساعة واحدة. اعتمادا على شدة المرض، المتخصص قد يوصي بعمل ثلاث جلسات أسبوعية.
عدد الجلسات يختلف ذلك من شخص إلى آخر. ويرافق العلاج نفسه من خلال مؤشرات الخبير في نمط الحياة، والنظام الغذائي، وحتى فردية باستخدام العلاج الطبيعي.
إعادة تقييم بعد ثلاثة أشهر بعد عدد من الساعاتjوالعلاج المستمر مع متابعه مستمره ، حوالي 2-3 شهريا. بعد ثلاثة أشهر من العلاج والعلاج الطبيعي والسيطرة يعود إلى إعادة تقييم الجسم عموما
المغناطيسي العلاج بالرنين الحيوي والعلاج الطبيعي يمكن أن يتم بالتوازي مع العلاج الطبي الوب تشيك المشار إليها. ميزة هي أن هذا سوف يقلل من الآثار السلبية للمرض.
الجهاز الحيوي الرنين يمكن الكشف عن أوجه القصور في مراحل مبكرة والتغيرات المرضية عن طريق الموجات المغناطيسية المتولدة في الأجهزة والخلايا. يمكن الكشف عن أي مرض حاد، تحت الحاد أو المزمن.
ويمكن تحديد الحالات العاطفية، ونقص الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية الأساسية والهرمونية للكشف عن وجود مسببات الأمراض (الفيروسات والبكتيريا والطفيليات والفطريات)، واضطرابات النظم: الجهاز العصبي والهضمي والعظام والدورة الدموية والقلب والأوعية الدموية والجهاز التنفسي، وتلك الغدد الصماء والأعضاء.
كشف وعلاج أسباب المرض، وليس فقط المرض نفسه
وهناك ميزة كبيرة لهذا الأسلوب من التقييم هو أنه يمكن استخدامها من قبل الجميع: الكبار، والنساء والأطفال وحتى الرضع وكبار السن. .
التأهل لمثل هذا الاختبار، لا تحتاج تدريبا خاصا بالرنين الحيوي أقطاب اتصال المغناطيسي ينطوي فقط على الرأس واليدين والقدمين.
يستخدم الموجات المغناطيسية
يدخل الجسم البيولوجية صدى الموجات المغناطيسية التردد المنخفض التي يتم تسجيلها وتحليلها بواسطة الكمبيوتر .
ويتألف هذا الاختبار 55 القياسات الكهربائية المختلفة، ووحدة القيم وسجلت أكثر من 8،000 المواد في الجسم وعدم التوازن فيها. التمثيل المغناطيسي بالرنين الحيوي على الحمض النووي داخل الخلية.
مع موجات المغناطيسية التي يتم إنشاؤها في الخلايا والأنسجة والأعضاء يمكن الكشف عن أشكال المبكرة من مرض الأعصاب، والجهاز التنفسي، القلب والأوعية الدموية والعظام والجهاز الهضمي، سواء أكانت حادة أو مزمنة.
ويتم الاختبار في جلسة واحدة
لمحة عامة عن الجسم، وتحتاج واحد فقط جلسة تستمر ساعة. وهناك ميزة كبيرة هي أن النتائج تظهر على الفور.
يمكن اتباعها اختبار من قبل جلسات العلاج إذا لوحظ شروط معينة. تستغرق كل جلسة علاجية ساعة واحدة. اعتمادا على شدة المرض، المتخصص قد يوصي بعمل ثلاث جلسات أسبوعية.
عدد الجلسات يختلف ذلك من شخص إلى آخر. ويرافق العلاج نفسه من خلال مؤشرات الخبير في نمط الحياة، والنظام الغذائي، وحتى فردية باستخدام العلاج الطبيعي.
إعادة تقييم بعد ثلاثة أشهر بعد عدد من الساعاتjوالعلاج المستمر مع متابعه مستمره ، حوالي 2-3 شهريا. بعد ثلاثة أشهر من العلاج والعلاج الطبيعي والسيطرة يعود إلى إعادة تقييم الجسم عموما
المغناطيسي العلاج بالرنين الحيوي والعلاج الطبيعي يمكن أن يتم بالتوازي مع العلاج الطبي الوب تشيك المشار إليها. ميزة هي أن هذا سوف يقلل من الآثار السلبية للمرض.
الجهاز الحيوي الرنين يمكن الكشف عن أوجه القصور في مراحل مبكرة والتغيرات المرضية عن طريق الموجات المغناطيسية المتولدة في الأجهزة والخلايا. يمكن الكشف عن أي مرض حاد، تحت الحاد أو المزمن.
ويمكن تحديد الحالات العاطفية، ونقص الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية الأساسية والهرمونية للكشف عن وجود مسببات الأمراض (الفيروسات والبكتيريا والطفيليات والفطريات)، واضطرابات النظم: الجهاز العصبي والهضمي والعظام والدورة الدموية والقلب والأوعية الدموية والجهاز التنفسي، وتلك الغدد الصماء والأعضاء.
أيضا، يمكن للجهاز قياس مستوى الأحماض الدهنية الكشف عن وعرضة لأمراض الحساسية، عدم تحمل الطعام أو المواد. ويمكن أيضا الرجوع إلى عوامل الخطر الجسم عرضة.
الرنين الحيوي المغناطيسي كشف وعلاج أسباب المرض، وليس فقط المرض نفسه
الرنين الحيوي المغناطيسي كشف وعلاج أسباب المرض، وليس فقط المرض نفسه
No comments:
Post a Comment