الأمراض الجديدة التى يعالجها الأوزون
عددا من الحالات التى يعالجها الأوزون كالتالى :
• حالات الانزلاق الغضروفى (الديسك) فى العنق أو أسفل الظهر والتى تسبب آلام أو تنميل بالذراعين أو الرجلين (عرق النسا)، ومنها ما تقرر له عملية جراحية (تم الشفاء واختفاء الآلام والتنميل بعد 12 جلسة أوزون موضعى ودون الحاجة إلى تدخل جراحى). •
حالات قصور الدورة الدموية بالقلب وانسداد بعض الشرايين (الذبحة الصدرية) وضعف كفاءة القلب فى ضخ الدم، ومنها ما تقرر له عملية جراحية (تم تحسن كبير فى الدورة الدموية فى القلب مع السيطرة على انسداد الشرايين وارتفاع كفاءة عمل القلب وذلك بعد 24 جلسة أوزون طبى شرجى ودون الحاجة إلى تدخل جراحى). •
حالات الربو الشعبى عند الأطفال
(تم علاجها بعدد 18 جلسة أوزون طبى شرجى وأصبح الطفل يمارس حياته بطريقة طبيعية). •
حالات الالتهاب الكبدى الفيروسى (بى ، سى)
(تم علاجها بجلسات متنوعة بالأوزون الطبى خلال فترة 6 شهور مما أسفر عن اختفاء الفيروس فى 40% من الحالات وعودة وظائف الكبد إلى حالتها الطبيعية فى 85% من الحالات وتحسن الحيوية والنشاط فى 95% من الحالات). •
حالات تيبس الكتف مع آلام بالكتف والعنق وعدم القدرة على تحريك المفصل مع صداع
( تم علاجها بعدد 12 جلسة أوزون طبى موضعى بالإضافة إلى 2 جلسة ساونا الأوزون الطبية مما أسفر عن اختفاء الآلام والصداع واستعادة القدرة الكاملة على تحريك الكتف). •
حالات السمنة والسمنة الموضعية
(بالبطن والأرداف) مع ترهل الجلد ووجود السليوليت (تم علاجها بعدد 12 جلسة أوزون طبى موضعى بالإضافة إلى 10 جلسات ساونا الأوزون الطبية (مع نظام غذائي) وأسفر ذلك عن إنقاص فى الوزن موضعيا وبصفة عامة (تراوح مابين 10 إلى 25 كيلوجرام حسب طبيعة كل حالة) مع تحسن واضح فى شكل الجسم مع عدم وجود ترهل بالجلد). •
عددا من الحالات التى يعالجها الأوزون كالتالى :
• حالات الانزلاق الغضروفى (الديسك) فى العنق أو أسفل الظهر والتى تسبب آلام أو تنميل بالذراعين أو الرجلين (عرق النسا)، ومنها ما تقرر له عملية جراحية (تم الشفاء واختفاء الآلام والتنميل بعد 12 جلسة أوزون موضعى ودون الحاجة إلى تدخل جراحى). •
حالات قصور الدورة الدموية بالقلب وانسداد بعض الشرايين (الذبحة الصدرية) وضعف كفاءة القلب فى ضخ الدم، ومنها ما تقرر له عملية جراحية (تم تحسن كبير فى الدورة الدموية فى القلب مع السيطرة على انسداد الشرايين وارتفاع كفاءة عمل القلب وذلك بعد 24 جلسة أوزون طبى شرجى ودون الحاجة إلى تدخل جراحى). •
حالات الربو الشعبى عند الأطفال
(تم علاجها بعدد 18 جلسة أوزون طبى شرجى وأصبح الطفل يمارس حياته بطريقة طبيعية). •
حالات الالتهاب الكبدى الفيروسى (بى ، سى)
(تم علاجها بجلسات متنوعة بالأوزون الطبى خلال فترة 6 شهور مما أسفر عن اختفاء الفيروس فى 40% من الحالات وعودة وظائف الكبد إلى حالتها الطبيعية فى 85% من الحالات وتحسن الحيوية والنشاط فى 95% من الحالات). •
حالات تيبس الكتف مع آلام بالكتف والعنق وعدم القدرة على تحريك المفصل مع صداع
( تم علاجها بعدد 12 جلسة أوزون طبى موضعى بالإضافة إلى 2 جلسة ساونا الأوزون الطبية مما أسفر عن اختفاء الآلام والصداع واستعادة القدرة الكاملة على تحريك الكتف). •
حالات السمنة والسمنة الموضعية
(بالبطن والأرداف) مع ترهل الجلد ووجود السليوليت (تم علاجها بعدد 12 جلسة أوزون طبى موضعى بالإضافة إلى 10 جلسات ساونا الأوزون الطبية (مع نظام غذائي) وأسفر ذلك عن إنقاص فى الوزن موضعيا وبصفة عامة (تراوح مابين 10 إلى 25 كيلوجرام حسب طبيعة كل حالة) مع تحسن واضح فى شكل الجسم مع عدم وجود ترهل بالجلد). •
حالات خشونة غضاريف الركبتين مع آلام
(تم علاجها ب 12 جلسة أوزون طبى موضعى مما أسفر عن تحسن كبير (يتراوح مابين 70 إلى 85%) فى الآلام مع الاستغناء عن العقاقير المسكنة). •
حالات الروماتويد
(تم علاجها بعدد 24 جلسة أوزون طبى شرجى مع 12 جلسة أوزون طبى عضلى مما أسفر عن شفاء تيبس عضلات الجسم (أثناء الاستيقاظ وآلام وتورم المفاصل مع الاستغناء عن أدوية العلاج الكيماوى وأدوية الكورتيزون). •
مرض التوحد فى الأطفال
(تم إعطاؤه 18 جلسة أوزون طبى شرجى مما أسفر عن تحسن كبير فى حالته الاجتماعية وتواصله مع الآخرين والسيطرة على انفعالاته الزائدة). •
حالات الإجهاد والإنهاك
وضعف المناعة تم علاجها بجلسات الأوزون الطبى الشرجى والعضلى وبعضها بجلسات ساونا الأوزون الطبية مما أسفر عن تحسن كبير فى الأداء الذهنى والبدنى مع زيادة الحيوية والنشاط وتحسن مناعة الجسم
(تم علاجها ب 12 جلسة أوزون طبى موضعى مما أسفر عن تحسن كبير (يتراوح مابين 70 إلى 85%) فى الآلام مع الاستغناء عن العقاقير المسكنة). •
حالات الروماتويد
(تم علاجها بعدد 24 جلسة أوزون طبى شرجى مع 12 جلسة أوزون طبى عضلى مما أسفر عن شفاء تيبس عضلات الجسم (أثناء الاستيقاظ وآلام وتورم المفاصل مع الاستغناء عن أدوية العلاج الكيماوى وأدوية الكورتيزون). •
مرض التوحد فى الأطفال
(تم إعطاؤه 18 جلسة أوزون طبى شرجى مما أسفر عن تحسن كبير فى حالته الاجتماعية وتواصله مع الآخرين والسيطرة على انفعالاته الزائدة). •
حالات الإجهاد والإنهاك
وضعف المناعة تم علاجها بجلسات الأوزون الطبى الشرجى والعضلى وبعضها بجلسات ساونا الأوزون الطبية مما أسفر عن تحسن كبير فى الأداء الذهنى والبدنى مع زيادة الحيوية والنشاط وتحسن مناعة الجسم
الأوزون.. علاج للسكري
ويقي مــن السرطان يعتبر العلاج بالأوزون من العلاجات الحديثة نسبياً، إذ بدأ تطبيقه منذ 30 سنة تقريباً، وقد يكون اسم العلاج مثيراً للاستغراب لدى البعض، إذ إن الفكرة الراسخة في أذهان الناس عن الأوزون هي أنه طبقة موجودة في السماء، وهناك فئة منهم لا تعرف أن هناك طبقات من الأوزون توجد على سطح الأرض ويمكن استنشاقها في أوقات محددة. وبحسب الممارسه في علاج الأوزون، الأوزون يعمل على علاج الكثير من الأمراض، وأبرزها السكري والقولون والروماتيزم، كما يقي من السرطان.
العلاج بالأوزون، هذا العلاج نشأ في ألمانيا، منذ وقت بعيد، كما أن الطبيب الوحيد في العالم الذي حصل على جائزة نوبل في الطب مرتين، هو الطبيب الذي استخدم الأوزون في أبحاثه». هذا الطبيب اكتشف في أبحاثه، أن الأكسجين إن قلّ في خلايا الجسم عن نسبة 40٪، فإن الخلايا تتحول إلى خلايا سرطانية، وأن نسبة الإصابة بالسرطان ترتفع عالمياً، بفعل التلوث الكبير الذي يخفف نسبة الأكسجين في الهواء. الخلايا السرطانية لا يمكن أن تنمو أو تنشط بوجود الأكسجين. أما بداية اكتشاف الأوزون في ألمانيا، فتعود إلى الحرب العالمية الأولى، حين لجأ الجيش الألماني إلى استخدام مياه الأمطار لغسل جروح المرضى، إذ لوحظ أن جروحهم تحسنت كثيراً، وذلك لأن مياه المطر تكون غنية بالأوزون، بينما في إيطاليا، فاكتشف حين عمدت الجيوش الإيطالية إلى نقل الجنود إلى المرتفعات لمداواتهم، وتبين أن الشفاء السريع كان بفعل الأوزون الذي يوجد على المرتفعات. رائحة أوزون طبيعي الحصول على الأوزون بطرق طبيعية، وليس عن طريق الجلسات العلاجية، يكون بالمشي صباحاً على الشاطئ، وكذلك باستنشاق الهواء بعد هطول الأمطار، لأنه يكون صحياً جداً، كما أن الرائحة التي نشمها من الأرض هي رائحة الأوزون. ونوّه بأن الأوزون يتكوّن بطريقة غير صحية على سطح العشب في الحدائق العامة، عندما تصل درجة الحرارة إلى ذروتها، وذلك بفعل تكسر الهواء وتبخر الأكسجين، فيبقى الأوزون على سطح العشب. ولفت إسكندر إلى أن استنشاقه في هذا الوقت غير صحي، ولهذا نلاحظ أعراض استنشاقه عند الأطفال الذين يلعبون على العشب في ساعات الحرارة المرتفعة، إذ تظهر لديهم أعراض الربو، كونه يهيج أغشية التنفس، مشيراً إلى أنه في ألمانيا توضع أجراس في الحدائق للتنبيه بوجوب مغادرة المكان بعد تركز الأوزون. الأوزون غير مستقر، فهو غاز يتحول إلى أكسجين في ثوان، وبالتالي ليس لديه أي آثار أو مضاعفات جانبية. وحول أماكن وجود الأوزون، وجوده على شواطئ البحر في الصباح الباكر، حيث يشتم الناس رائحته ويسمونها أو يعتقدون أنها رائحة اليود، كما أنه يوجد مع هطول المطر، وهو أقوى من الكلور في التعقيم بـ3200 مرة، ولهذا تعقم بعض المسابح بالأوزون. وشدد الاختصاصي في هذا العلاج، على أن الفوائد العلاجية للأوزون تبدأ من السكري، إذ يمكن أن نتجنب البتر الناتج عن جروح السكري، وينشّط عمل البنكرياس فيصبح قادراً على إنتاج الأنسولين، وبالتالي يتوقف المرضى عن أخذ علاج استخدامه لمعالجة السكري من النوعين الأول والثاني، مشيراً إلى أن العلاج يكون أقل فعالية مع الأطفال، وذلك بسبب عدم القدرة على التحكم في نظامهم الغذائي. وجود حالات لأطفال توقفوا عن أخذ الأنسولين، فيما هناك حالات أخرى تم تخفيض الجرعات أو المرات التي يعطى فيها الأنسولين خلال اليوم، وإلى جانب علاج السكري، أنه يفيد في تنشيط أو تهبيط جهاز المناعة، في حال أخذ في تركيزات مختلفة، وبالتالي يمكن تجنب الكثير من الأمراض المناعية، ومنها الروماتيزم والروماتيد، والأمراض الجلدية والصدفية.يعطى الأوزون للرياضيين، لأنه يمنحهم القوة، كما يحسّن الذاكرة عند كبار السن الذين يعانون الزهايمر. طريقة تطبيقه تحتاج إلى مهارة ودراسة صعبة، ولهذا فإنه مازال غير مطبق على نطاق واسع في دول العالم. وأشار إلى أنه يطبّق بشكل واسع في ألمانيا وإيطاليا، بالإضافة إلى روسيا التي تعمد إعطاء جرعات من الأوزون إلى المواليد الجدد لتجنب إصابتهم بنقص الأكسجين الذي يسبب أمراضاً كثيرة.
أما لجهة جلسات العلاج، وكيفية إعطاء الأوزون، فأوضح ان هناك، أكثر من طريقة لإعطاء جرعات الأوزون، ومنها «سحب كمية قليلة من الدم، وخلطها بغاز الأوزون، ثم إعادة الدم مجدداً إلى الجسم». ثم هناك حقنة تعطى في العضل، إذ يمزج الأوزون مع ميللمترين من الدم، ولكنها تكون لحالات علاجية معينة. كما يمكن حقن الأوزون في أماكن محددة، كالكوع وليس فيه خطورة، بالإضافة إلى انه يحقن تحت الجلد، وذلك لجهة التجميل وليس التنحيف، إذ يذيب الأوزون الشحوم، ويعطي المرأة مظهراً جمالياً، كما يمكن أن يؤخذ بشكل غير موضعي لمرضى السكري، أو بشكل يشبه عملية الحجامة. أما الطرق التي أوقفت فهي التي يعطى بها من خلال الشريان، لأنها تحتاج إلى دقة عالية، ولأنه يتوفر البديل لهذه الطريقة. وانوه بأن استنشاق الأوزون من الأمور غير الممكنة علاجياً، إلا إن كانت كميات خفيفة التركيز، وهي التي تساعد على وقف الأنفلونزا، ولفت الى أنه مع اختلاف الغاية من الانعلاج وكذلك عمر المريض، تتغير أعداد الجلسات والجرعات محددة، في حين أن الجلسة الواحدة لا تدوم لأكثر من 15 دقيقة، وهناك جلسات تؤخذ يومياً وأخرى تؤخذ مرتين في الأسبوع. أما الكلفة، تحسب بمدى الاستفادة، فعلى سبيل المثال مريض السكري الذي يدفع أموالاً للتغيير على جروح السكري لعام أو عامين وتنتهي النتيجة بالبتر، بالطبع سيكون دفعه أقل مع جلسات الأوزون التي ستجنبه البتر في النهاية. وحول قلة انتشار العلاج، إن «العلاج غير منتشر على نطاق واسع، بسبب وجوده بشكل حديث نسبياً، وأيضًا لأنه يوقف استخدام الأدوية، وهذه تعتبر حرباً تجارية مع شركات الأدوية، وليست حرباً طبية، ولكنه بدأ ينتشر أكثر *
ويقي مــن السرطان يعتبر العلاج بالأوزون من العلاجات الحديثة نسبياً، إذ بدأ تطبيقه منذ 30 سنة تقريباً، وقد يكون اسم العلاج مثيراً للاستغراب لدى البعض، إذ إن الفكرة الراسخة في أذهان الناس عن الأوزون هي أنه طبقة موجودة في السماء، وهناك فئة منهم لا تعرف أن هناك طبقات من الأوزون توجد على سطح الأرض ويمكن استنشاقها في أوقات محددة. وبحسب الممارسه في علاج الأوزون، الأوزون يعمل على علاج الكثير من الأمراض، وأبرزها السكري والقولون والروماتيزم، كما يقي من السرطان.
العلاج بالأوزون، هذا العلاج نشأ في ألمانيا، منذ وقت بعيد، كما أن الطبيب الوحيد في العالم الذي حصل على جائزة نوبل في الطب مرتين، هو الطبيب الذي استخدم الأوزون في أبحاثه». هذا الطبيب اكتشف في أبحاثه، أن الأكسجين إن قلّ في خلايا الجسم عن نسبة 40٪، فإن الخلايا تتحول إلى خلايا سرطانية، وأن نسبة الإصابة بالسرطان ترتفع عالمياً، بفعل التلوث الكبير الذي يخفف نسبة الأكسجين في الهواء. الخلايا السرطانية لا يمكن أن تنمو أو تنشط بوجود الأكسجين. أما بداية اكتشاف الأوزون في ألمانيا، فتعود إلى الحرب العالمية الأولى، حين لجأ الجيش الألماني إلى استخدام مياه الأمطار لغسل جروح المرضى، إذ لوحظ أن جروحهم تحسنت كثيراً، وذلك لأن مياه المطر تكون غنية بالأوزون، بينما في إيطاليا، فاكتشف حين عمدت الجيوش الإيطالية إلى نقل الجنود إلى المرتفعات لمداواتهم، وتبين أن الشفاء السريع كان بفعل الأوزون الذي يوجد على المرتفعات. رائحة أوزون طبيعي الحصول على الأوزون بطرق طبيعية، وليس عن طريق الجلسات العلاجية، يكون بالمشي صباحاً على الشاطئ، وكذلك باستنشاق الهواء بعد هطول الأمطار، لأنه يكون صحياً جداً، كما أن الرائحة التي نشمها من الأرض هي رائحة الأوزون. ونوّه بأن الأوزون يتكوّن بطريقة غير صحية على سطح العشب في الحدائق العامة، عندما تصل درجة الحرارة إلى ذروتها، وذلك بفعل تكسر الهواء وتبخر الأكسجين، فيبقى الأوزون على سطح العشب. ولفت إسكندر إلى أن استنشاقه في هذا الوقت غير صحي، ولهذا نلاحظ أعراض استنشاقه عند الأطفال الذين يلعبون على العشب في ساعات الحرارة المرتفعة، إذ تظهر لديهم أعراض الربو، كونه يهيج أغشية التنفس، مشيراً إلى أنه في ألمانيا توضع أجراس في الحدائق للتنبيه بوجوب مغادرة المكان بعد تركز الأوزون. الأوزون غير مستقر، فهو غاز يتحول إلى أكسجين في ثوان، وبالتالي ليس لديه أي آثار أو مضاعفات جانبية. وحول أماكن وجود الأوزون، وجوده على شواطئ البحر في الصباح الباكر، حيث يشتم الناس رائحته ويسمونها أو يعتقدون أنها رائحة اليود، كما أنه يوجد مع هطول المطر، وهو أقوى من الكلور في التعقيم بـ3200 مرة، ولهذا تعقم بعض المسابح بالأوزون. وشدد الاختصاصي في هذا العلاج، على أن الفوائد العلاجية للأوزون تبدأ من السكري، إذ يمكن أن نتجنب البتر الناتج عن جروح السكري، وينشّط عمل البنكرياس فيصبح قادراً على إنتاج الأنسولين، وبالتالي يتوقف المرضى عن أخذ علاج استخدامه لمعالجة السكري من النوعين الأول والثاني، مشيراً إلى أن العلاج يكون أقل فعالية مع الأطفال، وذلك بسبب عدم القدرة على التحكم في نظامهم الغذائي. وجود حالات لأطفال توقفوا عن أخذ الأنسولين، فيما هناك حالات أخرى تم تخفيض الجرعات أو المرات التي يعطى فيها الأنسولين خلال اليوم، وإلى جانب علاج السكري، أنه يفيد في تنشيط أو تهبيط جهاز المناعة، في حال أخذ في تركيزات مختلفة، وبالتالي يمكن تجنب الكثير من الأمراض المناعية، ومنها الروماتيزم والروماتيد، والأمراض الجلدية والصدفية.يعطى الأوزون للرياضيين، لأنه يمنحهم القوة، كما يحسّن الذاكرة عند كبار السن الذين يعانون الزهايمر. طريقة تطبيقه تحتاج إلى مهارة ودراسة صعبة، ولهذا فإنه مازال غير مطبق على نطاق واسع في دول العالم. وأشار إلى أنه يطبّق بشكل واسع في ألمانيا وإيطاليا، بالإضافة إلى روسيا التي تعمد إعطاء جرعات من الأوزون إلى المواليد الجدد لتجنب إصابتهم بنقص الأكسجين الذي يسبب أمراضاً كثيرة.
أما لجهة جلسات العلاج، وكيفية إعطاء الأوزون، فأوضح ان هناك، أكثر من طريقة لإعطاء جرعات الأوزون، ومنها «سحب كمية قليلة من الدم، وخلطها بغاز الأوزون، ثم إعادة الدم مجدداً إلى الجسم». ثم هناك حقنة تعطى في العضل، إذ يمزج الأوزون مع ميللمترين من الدم، ولكنها تكون لحالات علاجية معينة. كما يمكن حقن الأوزون في أماكن محددة، كالكوع وليس فيه خطورة، بالإضافة إلى انه يحقن تحت الجلد، وذلك لجهة التجميل وليس التنحيف، إذ يذيب الأوزون الشحوم، ويعطي المرأة مظهراً جمالياً، كما يمكن أن يؤخذ بشكل غير موضعي لمرضى السكري، أو بشكل يشبه عملية الحجامة. أما الطرق التي أوقفت فهي التي يعطى بها من خلال الشريان، لأنها تحتاج إلى دقة عالية، ولأنه يتوفر البديل لهذه الطريقة. وانوه بأن استنشاق الأوزون من الأمور غير الممكنة علاجياً، إلا إن كانت كميات خفيفة التركيز، وهي التي تساعد على وقف الأنفلونزا، ولفت الى أنه مع اختلاف الغاية من الانعلاج وكذلك عمر المريض، تتغير أعداد الجلسات والجرعات محددة، في حين أن الجلسة الواحدة لا تدوم لأكثر من 15 دقيقة، وهناك جلسات تؤخذ يومياً وأخرى تؤخذ مرتين في الأسبوع. أما الكلفة، تحسب بمدى الاستفادة، فعلى سبيل المثال مريض السكري الذي يدفع أموالاً للتغيير على جروح السكري لعام أو عامين وتنتهي النتيجة بالبتر، بالطبع سيكون دفعه أقل مع جلسات الأوزون التي ستجنبه البتر في النهاية. وحول قلة انتشار العلاج، إن «العلاج غير منتشر على نطاق واسع، بسبب وجوده بشكل حديث نسبياً، وأيضًا لأنه يوقف استخدام الأدوية، وهذه تعتبر حرباً تجارية مع شركات الأدوية، وليست حرباً طبية، ولكنه بدأ ينتشر أكثر *
No comments:
Post a Comment